الثلاثاء، 16 أكتوبر 2018

الفأت الاكثر عرضة لحوادث السير وتائجها

الفئات الأكثر عرضة لحوادث السير

 فيما يلي الفئات الأكثر عرضة للتعرض لحوادث السير، والسبب في كون هذه الفئات هي الأكثر عرضة يعود إلى عدم امتلاكهم الخبرة الكافية في التعامل مع قوانين المرور، وحاجتهم الدائمة للمساعدة في عبور الشارع، بالإضافة إلى عدم امتلاك بعض السائقين ثقافة مراعاة حق المشاة، ويكون أحياناً لعدم توفر شرطي مرور، أو إشارات مرور في الشوارع. الأطفال دون سن العاشرة. كبار السن لحاجاتهم الدائمة للمساعدة. ذوي الاحتياجات الخاصة.

نتائج حوادث السير 


الخسائر البشرية التي تتمثل في حالات الوفاة، إلى التعرض للإصابات التي تتراوح بين الخفيفة إلى الخطيرة. الإعاقات والعاهات والعجز وآثارها على المجتمع. الخسائر الاقتصادية الباهظة والخسائر المادية الكبيرة حيث تقدر بملايين الدولارات سنوياً من تضرر للمنشآت، وتعطل السير، والضرر بالمركبة.

انواع الحوادث المرورية

بحث عن حوادث السير

أنواع حوادث السير

 حوادث الاصطدام:
 تحدث هذه الحوادث نتيجة اصطدام مركبتين ببعضهما، أو إحداهما تصطدم بالأخرى، ويعتبر هذا النوع من أكثر الحوادث حدوثاً. حوادث الدهس:
 يحدث هذا الحادث نتيجة اصطدام سيارة بشخص ما أثناء مروره من الشارع عن قصد، أو من غير قصد، وهو من حوادث السير المنتشرة في العالم.
 حوادث التدهور:
 حدوث هذا النوع من الحوادث يكون نتيجة تغير اتجاه السيارة، بشكل مفاجئ يصعب على السائق السيطرة عليه. حوادث الاصطدام بشيء: هذا النوع يكون نتيجة اصطدام السيارة بشيء ثابت في الشارع كعامود الكهرباء، أو الحائط
الاصطدام بحيوان: 
يكون نتيجة اصطدام السيارة بحيوان عابر للشارع.

وقائع عامة عن حوادث السير

بحث حول حوادث المرورحوادث المرور 

هي تلك الحوادث التي تقع في الطرق بسبب اصطدام مركبة بمركبةٍ أخرى، أو بإنسانٍ، أو بحيوانٍ، أو بجسمٍ ثابت، إذ تخلّف هذه الحوادث خسائرَ ماديةً وبشريةً قد تصل فيها إلى حالات الوفاة، وباتت ظاهرة حوادث المرور محطَّ اهتمام المجتمعات في كل العالم، بيد أنها أصبحت تعتبر من أخطر المشكلات التي يواجهها المجتمع، لما تتركه من أضرار نفسية واجتماعية.

وقائع عامةعن حوادث السير

 تتسبب حوادث المرور سنوياً بمليون حالة وفاة تقريباً. النسبة الأكبر من وفيات حوادث المرور هم الشباب، وتحديداً من عمر 15 الى عمر 29. النسبة الأكبر لحوادث المرور تحدث في البلدان النامية، منخفضة ومتوسطة الدخل. نصف وفيات حوادث المرور ينتمون إلى فئة مستخدمي الطرق المعرضين للخطر، كراكبي الدراجات الهواية والنارية، والمشاة الراجلين. إذا لم تتخذ أي إجراءاتٍ لتخفيف ظاهرة حوادث المرور، فإنه من المتوقع من هذه الحوادث أن تتسبب بمقتل 1.9 مليون نسمة سنوياً بحلول عام 2020. من 20 إلى 50 مليون شخص ممن يصابون نتيجة حوادث المرور غير المميتة، والتي تؤدي إصاباتهم غالباً بالعجز. تسبب حوادث المرور خسائر ماديةً ونفسية، إلى جانب الخسائر البشرية. قُدرت التكاليف الاقتصادية الناجمة عن الحوادث المرورية في عام 2000، ب 518 مليار دولار.

اسباب الحوادث المرورية

الأربعاء، 10 أكتوبر 2018

أبي نحن في انتظارك

تُعدّ حوادث السير من أبرز الأسباب المؤسِفة التي تحصد عشرات الأرواح من البشر يومياً حول العالم، إلى جانب وقوع العديد من الجرحى، والأضرار الجسيمة التي تلحق بوسيلة النقل، وذلك رغم تزايد حملات التوعية في أسابيع المرور العالمية، وعلى مدار العام أيضاً، وتتعدد أسباب حوادث السير، فيما يُقابلها بعض الحلول التي تُحاول المؤسسات المعنية تفعيلها لتقليل الضرر وحجم الخسائر البشرية والمادية.ان للحوادث المرورية اسباب كيرة سواء كانت من السائق او من المنظمات المسؤولة ومن الامثلة عليها : تجاوز القواعد المرورية، أو الجهل بها كالسائق الجديد, عدم القدرة على التصرف في لحظة ما قبل الحادث، ممّا يؤدي إلى وقوع الحادث بدلاً من منعه, البُنية التحتية السيئة للطرقات, السرعة الزائدة, خلل في المركبة, الأحوال الجوية السيئة, تناول الكحوليات التي تُذهب العقل، ممّا يُفقد السائق السيطرة على المركبة, خطأ سائقٍ آخر، كانحراف سائقٍ عن مساره، وتصادمه مع غيره من المركبات, خطأ تقني في عمل إشارات المرور، خاصةً عند المُفترقات المُتعددة, عدم التخطيط لطبيعة الطُرقات، كفتح الطرقات لجميع أنواع المركبات، كالشحن الثقيل مع المركبات الصغيرة، ما يزيد فاجعة الحوادث وحجم الخسائر, تهاون بعض السائقين بأهمية الانتباه أثناء القيادة، كالتدخين، أو التحدث عبر الهاتف, غياب الرقابة العامة على الطرقات، كضعف تشغيل الرادارات, ضعف حملات التوعية المرورية من جهة، وضعف تفاعل المواطنين معها من جهةٍ أُخرى, تجاهل الأخذ بعين الاعتبار إجراءات السلامة العامة، كوضع حزام الأمان، أو جلوس الأطفال في المقاعد الأمامية, القيادة في حالةٍ نفسيةٍ سيئة, قيادة الصغار أو المراهقين، ما يُحمّل الأهل جزءاً كبيراً من المسؤولية.كما ايضا للحوادث المرورية حلول كثيرة للتقليل من الوقوع فيها ومن اهمها: تنظيم الوضع المروري العام، من تهيئة الشوارع، وإصلاح البنية التحتية العامة، لا سيما تلك التي تحتمل الظروف الجوية خلال فصل الشتاء، إلى جانب مراقبة الشوارع، والعمل بنظام الرادارات، وتركيب كاميرات المراقبة، وذلك لتسهيل الوصول للمُخالفين, وضع القوانين الرادعة لمخالفين قواعد السير، منها المخالفة على التحدث على الهاتف، أو تجاوز الإشارة الحمراء, الانتباه أثناء القيادة على الطرقات، وتجنب الخوض بحديثٍ ما مع الركاب أو النظر إليهم، والتركيز على القيادة عوضاً عن ذلك, تحسين اداء الإشارات المرورية وصيانتها على الدوام, تزويد الطُرقات بخط المشاة. فصل خط المركبات الثقيلة عن خطوط المركبات الصغيرة، سواءً الخاصة أو العامة, تقوية حملات التوعية بين المواطنين حول أهمية مراعاة إجراءات السلامة المرورية, الصيانة الدائمة للمركبات، وإصلاح الأعطال فيها فور اكتشافها. تفعيل وظيفة الدوريات على الطُرق, عدم القيادة في حالات الغضب أو الحزن الشديد, عدم إعطاء المركبات للأبناء القاصرين، أو الذين لا يملكون رُخصةً للقيادة.
وفي النهاية اقول لك ايها السائق لا تسرع لان ابناءك واحبابك في انتظارك فلا تجعلهم ينتظرونك ثم لا يجدونك بجانبهم...(في التأني السلامة وفي  العجلة الندامة).